بــــــــــــــوح الــــصــور

يوم كنــآ أطفآل .. حتى ( شخآبيطنآ ) ..
كآنت أكثر برآءه ..وأكثر جآذبيه وأكثر إسعآد لنــآ ..

كبرنــآ !!


ففقدنآ البرآءه ..
وفقدنآ السعآده ..وفقدنآ
الروعه .. !!

حتى روعة تلكـ ( الشخآبيطْ ) ..

في غِيَآبڪِ مَا رَضَخْ لِيْ غِير

[ إحْسَاس السڪُوتْ ]

ومَاتمْلَڪْنِيْ شَعُورْ

غِيرْ إِنِيْ أفْقَدِڪِ , !

:

سَأعيدُ غَرسْ لَحظَات جُنُونْي بكَ ..
فَكلُ مَافيْني يَهفُو إليَك

مازلت أقول : إن الليالي " مراجيح "
مرة تشيلكــ فوق , مرة تنزلك .!!

لو تبيني ڪان مافارقِتْ عـَيني


و ماتخلّيني أض‘ـَيع بـ [ غبّة أحـَزاني لوحدي ] . . !



رغم هذا الـ ڪمّ حُولِي ڪِنتْ أفارقهُمْ بـ يدّي



عِـَفت لأجلِڪْ / ڪِلْ ناس‘ـَي يا [ ج‘ـَنونِڪْ ] . . !



ما أبي {ِ هالناس بعدڪ }ِ , لأنهم



مايشبهونڪ. . !

»

»

يوم أنى أسجل دخولي..تدري

أول شي| يطرأ | علي؟؟
أني ألاقي رساله .
تسأل~ فيها علي!!!

ليه ...؟يوم أني أحتريك..
وبصدق~ أحساسي أناديك..
تلبس ثوب الغياب..!
وتختفي عن عينى بعيد!!

أجي ملهوف .. ملهوف عَطش ..
تحت المطر ملهوف ..
وقتي يطوف .. لوني ضايع ومخطوف ..
يضيع الشَّارع بصمتي ..
وصمت الإنتظار س ـيوف ..
وكل مامر وهم صوبي .. أقول إنتي ..

.
.
نشوتك تلعب مع قطر المطر .. وانتشىَ قطره معك !
والسحاب يطاردك بين الشجر
خآلق الزين ابدعه

**

صرخة !!

لا تخرجُ أبدا

فالمكان بها ضيق

على الرغم من وسعه

والخوفُ ينتشي بصداها

مازلتُ أختنقُ بها رغبةً في الهروب

وكل الخُطى تُرجعني لمداها !!

.. غلآك / بدنيتي غيمه مطرهآ بلل ثيابك

وتسقي بـ /..آلوفـُآ آرض آلمحبة/..فيض يملكُني
ܓܨ