دموعي حين تتحدث

حينما تعصف بيـ رياآآح الألم تلكـ بلارحمهـ...اصمت على مضض فأنا أعلم من سيتحدث




***أنها دموعيـ**

ويح قلبي من حديثها...يفتكـ بيـ ...ليـ مع حديثها قصصٌ وروايات..لاجديد يُذكر

.........لكنها اليوم على غيير العاادهـ......

هي تزورني دوماً فشوقها ليـ يعاادل أضعاف أضعاف فرحي

لاتملنيـ مطلقاً رغم أنيـ قد مللتها...لكن مالخطب في هذا الصباآآح

الصمت الذي خيم على سماءي... والرهبة التي اعتلت قلبيـ ..

اسمع تمتماآآت حاصرتني يمنة ويسرهـ...أشعر بها احاول طردها لكنها غلبتني

فاطرقت خائبة خااسرهـ أن لامفر فقد اسرتني بأعلى صوتها صرخت بوجهي

بعد أن كانت تتمتم...لامناص..

خلجاان من الذكرياات زارتني اللحظهـ .. فالألم حين يكون في ضياافتي لابد من إكرامهـ

تارةً بذكرى قاسيهـ ..وأخرى بجرح ... وأخرى بصفعة صُفعتها من الكثير الكثير

بربكـ أرحمني أيها الضيف..






راحتيـ ... هناء ي.. أُنسي وكسير بسمتي ...أين أنتم

لمافررتم..ءأرعبكم هذا الزائر ..لما رحلتم ألم تعتادوهـ..ناشدتكم عودوا لأجليـ

أشعر بخوفٍ شديدٌ بدونكم.. ألايكفيني سبااتكم الدائم

لاتدعونيـ بوحدتي أشكي...لازالت دموعي هي المتحدثهـ ..هي وحدتها من وفت ليـ

لاتملكـ إلا أن تتحدث ...فالصمت قد خيم ...للهـ درها هي من أكرمت ذاكـ الألم...

قد طال مكوثهـ هذه المرهـ..بجعبتهـ الكثيير الكثييير..ميقنةٌ أنا بأني لازلت في البدايهـ..

لم أتجرع قسوتهـ بما يكفي ...لازال بأول فصولهـ... لكنهـ قد أفنى ربيع فصوليـ

فتكـ بزهرهـ ... نال من صغير طيرهـ .. قضى على أنهارهـ وعيونهـ

لم يبقي سوى هشيم من الأفرااح متناثرةً هنا وهنااك

حطا مٌ من الذكرى في تلكـ الزاويهـ .. بصيصُ من أمل أتقن ذاكـ الزاآئر إطفاءهـ

لالم يُبقي شيئاً ...لم يُبقي سواي

وتلكـ الدموع التي أحاول قهرها عبثا

زائرٌ مغرض... بغيض مللتهـ وكرهتهـ

ليتهـ يرحل ...ليـــــــــتهـ

فأنا لم أعد قاادرةٌ على الأحتمال...

بحاجة لأن أهنأ ...ويح قلبيـ من دموعي حين تتحدث ...ويحهـ حين تتحدث.
(منقول لعيونكم )

جمييل طرحك ع ـزيزتي
فقلمك له ذووق خااص ..
اشكرك من القلب ..
دمتي بحب مذهله

تسلمي يا غاليه وانتظر جديدك

ودمـــــتي بـــــــــود

احاسيس مرهفة
سلمت على كلماتك المنسوجة هنـــــا