مجمع تجاري للنساء فقط

من الآن وصاعدا، أصبح للمرأة في نجران مقر خاص للعمل في التجارة (البيع والشراء) بعيدا عن أعين الرجال الذين لن يسمح بدخولهم إليه، عقب إطلاق مجمع الفراشة، كأول مجمع نسائي في المنطقة يديره ويعمل فيه كادر نسائي بحت.

وأوضحت مديرة المجمع أم عبدالله (30 عاما) أن المجمع يحوي كل ما تحتاجه المرأة والطفل من مستلزمات وملابس نسائية في مجمع تجاري واحد، مبينة أن فكرة المشروع استندت إلى حاجة نساء نجران لمثل هذه المشاريع التي تساعدهن في الحصول على مصدر رزق لهن، وتسوقهن بكل تؤدة، بعيدا عن الحرج والرهبة من تواجد الرجال.
واسترسلت أن المجمع يضم 33 محلا تجاريا وعشرة أكشاك صغيرة، بالإضافة إلى ناد رياضي نسائي وصالونات تجميل، ومطاعم ومقاه، مضيفة «المجمع يعد متنفسا للنساء وأطفالهن وليس مركزا تجاريا فقط، حيث خصص ركن خاص لألعاب الأطفال يمكنهم من اللهو واللعب إلى حين انتهاء أمهاتهم من التسوق، ونخطط مستقبلا لتنظيم مهرجانات دورية على مسرح الطفل الذي نسعى لتجهيزه.
وانتهت إلى أن «باب رزق جميل» في المنطقة قدم الدعم المادي لأغلب المشاريع في المجمع، إضافة إلى تقديم أفكار استثمارية لطالبات القروض، بغية مساعدتهن على اختيار المشاريع الأنسب لهن.
-------------------------

الإمارات: رقم لوحة سيارة بـ17مليون درهم

دبي - مكتب الرياض عزالدين مسمح:
سجل المزاد العشرون للأرقام المميزة والذي نظمته شرطة أبوظبي مطلع هذا الأسبوع رقماً قياسياً لمزادات لوحات الأرقام المميزة للسيارات ، حيث بلغت حصيلة بيع 72 رقماً مميزاً تم طرحها حوالي 50 مليون درهم ، وشهد المزاد تنافساً كبيراً بين المزايدين للحصول على الأرقام الثنائية والثلاثية والرباعية والخماسية من الفئة السادسة محققاً أرقاماً قياسية من ضمنها الرقم الأحادي (7) والذي تم بيعه بمبلغ 17 مليون درهم ليشق طريقه بقوة إلى المركز الثالث من بين باقة اللوحات الأغلى على مستوى العالم. ومن أبرز الأرقام الثنائية التي بيعت في المزاد الرقم (60) وتم بيعه بمبلغ 6 ملايين و150 ألف درهم ومن الأرقام الثلاثية الرقم (333) وبيع بمبلغ 860 ألف درهم ومن الرباعية الرقم (7777) بمبلغ مليون درهم.
----------------------------
طبيب نسي الطبخة فاحترق المنزل
محمد الموزن ـ طريف



تمكنت فرقة الدفاع المدني في طريف من إخماد حريق شب في شقة تقع وسط السوق العام. وعزا مصدر في الدفاع المدني سبب الحريق إلى تهاون ونسيان مقيم عربي يعمل طبيبا في مستشفى طريف العام ويسكن بمفرده طبخة كان يعدها لتكون وجبة العشاء.
وبين المصدر أن الطبيب تحدث بالهاتف مع صديقه ونسي الأكل على النار وخرج من المنزل وتصاعد الدخان من من النوافذ حتى شاهده المارة والمتسوقين فأبلغوا الدفاع المدني الذي حضر أفراده وأخمدوا النيران.

متميزوتميزك بلا حدود
لا خلا ولا عدم من هالتميز

سلمت يداك عبد الله

تقبل مروري وشكري

يعطيك العافيه ع الخبريه ..
ماننحرم ـش ياع ـسل ..

تقبل طلتي